عنوان الموضوع : من هو الطفل الموهوب ؟؟ - احتياجات خاصة
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

تطور المفهوم


كان الفرد يعتبر موهوباً إذا كان أداؤه أعلى من 1% من المجتمع المدرسي مقاساً باختبارات الذكاء أو التحصيل التقليدية المقننة.
ظهرت أبحاث لعلماء مثل ثورندايك، ثيرستون تؤكد على وجود عدد من القدرات على شكل عوامل طائفية هي المسؤولة عن الذكاء ، فاقترح ثورندايك ما يسمى بالذكاء الاجتماعي ، والذكاء المادي ، والذكاء المجرد .واقترح ثيرستون المعاني اللفظية ، القدرة العددية ، الاستدلال ، سرعة الإدراك ، القدرة المكانية ، الذاكرة ، الطلاقة اللغوية ومن السابق نستل على انه تم استبعاد العامل العام ( الذي اقترحه سبيرمان ).
ظهر مصطلح التفكير التباعدي (Divergent Thinking) وهو قدرة الفرد على إنتاج استجابات متنوعة ومرنة وفيها إبداع مقابل التفكير التقاربي (Convergent Thinking) والذي تقيسه اختبارات الذكاء التقليدية .
إذاً فاختبارات الذكاء لا بد أن تتطرق لقياس الإبداع أو الأصالة أو التفكير المنتج .
يقول البعض.. إن الأطفال الموهوبين والمتفوقين لا يحتاجون إلى اهتمام خاص لأنهم سيتدبرون أمرهم بأنفسهم وسيكونون متقدمين على أقرانهم دون أي برامج أو إجراءات معينة .

إن الأطفال الموهوبين والمتفوقين يحتاجون إلى خدمات التربية الخاصة شأنهم في ذلك شأن أقرانهم من فئات الإعاقة المختلفة ، ولكن على العكس من الإعاقة التي تنصب البرامج الصحية والتربوية والنفسية والاجتماعية على الحد من انتشارها والتخفيف من آثارها ، فإن البرامج الموجهة للأطفال الموهوبين والمتفوقين تسعى إلى تنمية مواهبهم وقدراتهم والعمل على زيادتها.
وحاجة المتفوقين إلى برامج التربية الخاصة تزداد في حالة الأطفال ذوي المستوى الاقتصادي والاجتماعي المتدني . فإنهم يُحرمون من إظهار تفوقهم موهبتهم ، فلا يساهمون في تقدُّم المجتمع ورفاهيته .
كما أن التربية الخاصة تقوم على أساس تلبية حاجات الأشخاص التربوية الذين ينحرفون عن المتوسط إلى أقصى درجة ممكنة تسمح بها قدراتهم وأمكاناتهم . إذاً تربية الموهوبين والمتفوقين وتقديم الخدمات التربوية والنفسية التي يحتاجونها يجب أن لا تعتبر مناقضاً لمبدأ تكافؤ فرص الجميع .
كونهم موهوبون أو متفوقون أو مبدعون لا يعني انتفاء المشكلات من حياتهم .
القوانين والتشريعات ووسائل التقويم والبرامج التربوية في مجال الإعاقة والمعوقين تُظهِر حماساً لأكثر من الحماس في مجال الموهبة والتفوق . إن السبب في ذلك يعود
إلى الشعور بالالتزام الأخلاقي تجاه الفئات المعوقة من قِبل المهنيين ، فالموهوب أو المتفوق لا يحمل الوصمة الاجتماعية ولا الرفض والتمييز الاجتماعي الذي يلاقيه الأشخاص المعوقون .


تعريف الموهبة والتفوق

قد نجد في بعض المؤلفات مصطلحات مرادفة للتفوق مثل العبقرية ، التميز.
يختلف الباحثون في إيجاد تعريف محدد ، ويعود اختلافهم في تعريف الموهبة والتفوق لتركيز بعضهم على التفوق في القدرة العقلية العامة ، ويركز آخرون على القدرات الخاصة أو التحصيل الأكاديمي أو الإبداع أو بعض خصائص وسمات الشخصية . البعض يؤيد اختبارات الذكاء الفردية المقننة ، أو اختبارات القدرات الخاصة المقننة، أو التحصيل الأكاديمي ، والبعض الآخر يؤكد على أهمية اللجوء إلى تقديرات المعلمين والإنتاج السابق والاعتماد على آراء الوالدين .
كما أن هناك اختلاف حول المجموعة المرجعية التي يجب اعتمادها في تحديد الموهبة .
تطرق عدة باحثين وتربويين لتعريف الموهبة والتفوق أمثال رنزولي، آريتي، تاننبوم.....وغيرهم.
ومع كل الاختلافات بين الباحثين في إلا أنهم يتفقون على إطار عام واسع حول ط§ظ„ط·ظپظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‡ظˆط¨ أو المتفوق أو الذي لديه قابلية لأن يكون كذلك هو طفل يُظهر سلوكاً في المجالات العقلية و المعرفية يفوق كثيراً أقرانه مما يستدعي تدخلاً تربوياً لإثراء وتنمية هذه القدرات والوصول بالطفل إلى تحقيق أقصى حد ممكن تسمح به طاقاته وقدراته.
مكتب التربية الأمريكي :" الأطفال الموهوبين والمتفوقين هم أولئك الأطفال الذين يتم تحديدهم والتعرف عليهم من قِبل أشخاص مهنيين ومؤهلين والذين لديهم قدرات عالية والقادرين على القيام بأداء عالٍ . إنهم الأطفال الذين يحتاجون إلى برامج تربوية وخدمات إضافة إلى البرامج التربوية العادية التي تُقدّم لهم في المدرسة وذلك من أجل تحقيق مساهماتهم لأنفسهم وللمجتمع . وهم الذين يظهرون امكانات وقدرات في المجالات منفردة أو مجتمعة، والقدرات هي:


الموهبة: تكون في قدرة محددة ، مثل موهبة حفظ الأرقام ، موهبة الرسم....
الإبداع: الإتيان بالجديد والغير مألوف سابقاً وإظهار استجابة جديدة ، أعطِ مثالاً؟؟؟

4- قدرة قيادية
5- فنون بصرية وأدائية.

"
· بداية القرن العشرين عن طريق برامج التسريع(Acceleration) ضمن المدرسة العادية. ثم الاهتمام ببرامج الإثراء (Enrichment) بدلاً من التسريع.
· الولايات المتحدة الأمريكية و الاتحاد السوفييتي سابقاً - غزو الفضاء.
· ظهور أدوات قياس أخرى لقياس الذكاء مثل قوائم الشطب،قوائم التقدير،قياس سمات الشخصية.
·

شيوع الموهبة والتفوق

اختلاف النسب باختلاف التعريفات.
من المتوقع أن يحصل 15% إلى 16% من المجتمع على معامل ذكاء يصل إلى 115 على المنحنى الإعتدالي ، بينما يحصل 2% إلى 3% على معامل ذكاء 130 أو أعلى.
وهناك ميل لذكر أن المجتمع المدرسي يحوي 3% إلى 5%متفوقين وموهوبين.


أسباب الموهبة والتفوق

-الوراثة والجينات.
-البيئة.
-هناك دور للعوامل الجينية،والبيئة هي التي تحدد كيف تُترجم الاستعدادات الجينية .
-وهناك عوامل بيولوجية غير جينية وهي عكس أسباب الإعاقات تتمثل بالخصائص الجسمية والصحية الجيدة،سلامة الجوانب العصبية والعضوية،والتغذية المناسبة.
ألغاز العلماء تحدد مركز الذكاء
يعتقد علماء بريطانيون وألمان أنهم توصلوا إلى تحديد وتعريف منطقة محددة في دماغ الإنسان هي المسؤولة عن الذكاء البشري ويقول البحث، المنشور في مجلة علمية، إن العلماء عثروا على جزء من الدماغ هو المنطقة الوحيدة التي يزداد فيها تدفق الدم عندما حاول متطوعون أجريت عليهم التجربة حل لغز يتطلب تنظيم تسلسلات ومعرفة ماهية رموز وحروف
ويبدو أن الكشف العلمي الأخير يدعم نظرية عالم النفس تشارلز سبيرمان التي ظهرت في عام 1904 والقائلة بأن الإنسان يستخدم جزءا معينا من الدماغ لأداء مهمات معقدة ذهنيا وتتطلب ذكاء
إلا أن نظريات أخرى تجادل بالقول إن التفكير الذكي يتطلب نشاط عدد من أجزاء الدماغ تنسق فيما بينها لأداء مهمة معينة، أي أنه أشبه بآلية عمل أجزاء مختلفة من محرك صناعي
واستخدم الباحثون، وهم من جامعتي كمبريج البريطانية ودوسلدورف الألمانية، تقنيات كشف ورصد خاصة لتقييم وقياس تدفق وسريان الدم في أجزاء من الدماغ أثناء أداء فعاليات اختبارية تحتاج إلى درجة من الذكاء
إلا أن مجلة علوم، أو ساينس، التي نشرت مقطفات من البحث نشرت أيضا مقالا يهاجم هذا الأسلوب في تقييم عمل الدماغ، ويقول إن الذكاء لا يمكن أن يقاس بطريقة محددة كهذه
يشار إلى أن الجدل الدائر حول تحديد الجزء، أو الأجزاء الخاصة بالذكاء في الدماغ كان توسع منذ ركز سبيرمان جل اهتمامه لإيجاد إجابة لهذا الإشكال العلمي من مطلع القرن السابق
لكن المناقشات بين أوساط العلماء التي ظلت مستمرة منذ أيام سبيرمان لم تتوصل إلى إجابة محددة حول طبيعة أو موقع الجزء المسؤول عن الذكاء في الدماغ



خصائص الأطفال الموهوبين والمتفوقين
*الخصائص الجسمية

بالعادة هم أطول وأكثر وزناً وأقوى وأكثر حيوية ويتمتعون بصحة جيدة ، ويحافظون على تفوقهم الجسمي والصحي مع مرور الزمن . لكن هذا ليس بالضرورة أن ينطبق على كل طفل موهوب أو متفوق.
إذاً فالقوة والسلامة الجسمية ليس دليلاً على الموهبة والتفوق إنما مصاحبان له.


*الخصائص العقلية والتربوية

لديهم قدرة عقلية عامة عالية تظهر على شكل أداء مرتفع على اختبارات الذكاء الفردية . معامل ذكائهم 130 فما فوق . ليس من الضرورة أن تظهر لدى البعض منهم في جميع المواقف التي تتطلب قدرة عقلية عامة مرتفعة.
يتميزون بأداء عالٍ في التحصيل الأكاديمي . ومتقدمون بشكل ملحوظ عن أقرانهم.
يستطيعون التعلم بمساعدة والديهم أو من قبل أنفسهم حتى في سن ما قبل دخول المدرسة .
يحبون المدرسة ويحبون التعلم ، ولديهم دافعية عالية وحماس للتعلم وحب الاكتشاف والمبادرة المستمرة .
انفتاحهم على الخبرات الجديدة وقدرة عالية على التعامل مع الأفكار والإتيان بالجديد منها . والإرادة وتحمل المخاطر ، الأداء المعقد وتحمل المواقف الغامضة ، بالإضافة إلى الإصرار على إنهاء المهمات .
القدرة على حل المشكلات بطرق غير مألوفة فيها حداثة وابتكار ويتعلمون بطرقهم الخاصة وينتجون أفكار وحلول متعددة للمواقف المتعددة وهذا ما يعرف بالإبداع .
الخصائص الاجتماعية والانفعالية
الخصائص الاجتماعية = لديهم قدرة قيادية داخل المدرسة وخارجها.ويديرون الحوار والمناقشة والتفاوض بشأن القضايا الحياتية التي يتعرض لها زملاؤهم الآخرون كما أنهم محبوبون من قِبل أقرانهم .
أما من الناحية الانفعالية = هم مجموعة مستعدون انفعالياً، وأقل عرضة للإصابة بالأمراض النفسية ، ولديهم مفهوم ايجابي عن ذاتهم ويشعرون بالسعادة والإنجاز .
إلا أن الأطفال الموهوبين والمتفوقين بدرجة عالية يمكن أن يعانوا من بعض المشكلات الاجتماعية والصعوبات الانفعالية أكثر من أقرانهم الأطفال الموهوبين والمتفوقين بدرجات أقل.
وكونهم موهوبين ومتفوقين لا يعني إنهم محصنون ضد المشكلات التي قد يتعرض لها الأفراد متوسطي الذكاء ( الضغوط التي ليس لها علاقة بموهبتهم أو تفوقهم ).
كما أن الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي يعيشها الطفل الموهوب أو المتفوق والخصائص الجسمية التي يتميز بها قد تسهم ايجابياً أو سلبياً على الجوانب الاجتماعية أو الانفعالية لهذا الطفل .


الخصائص الخُلُقية

يعتقد معظمنا أن الموهوبين أو المتفوقين يتصفون بأنهم أكثر صدقاً وأمانة وعدلاً .... وربما هذا بسبب ارتفاع قدراتهم العقلية بالتالي قدرتهم على التمييز بين الصواب والخطأ في سلوكهم ، وهذا اعتقاد صحيح مع ذلك يمكن أن يوجد موهوبين أو متفوقين غير أخلاقيين لا يمتثلون للقيم ، فهم استثناء.


الكشف والتعرف على الموهوبين والمتفوقين

كانت اختبارات الذكاء واختبارات التحصيل هي أدوات كشف الموهبة والتفوق المعتمدة لكنها ومع مرور الوقت لم تعد مقنعة .
الاتجاه الحديث يعتمد طريقة دراسة الحالة (Study Case) بمعنى جمع المعلومات والبيانات من مصادر متعددة ومتنوعة ودراستها وتحليلها من ثم التعرف والتشخيص.
أما أهم الوسائل والإجراءات للكشف والتعرف على الموهوبين والمتفوقين

اختبارات الذكاء
الاختبارات الجمعية وهي للكشف الأولي السريع ، الإجابات إما صحيحة أو خاطئة وليس هناك مجال لإجابة بديلة محتملة.
الاختبارات الفردية وهي أدوات تقليدية ، وتحتاج إلى شخص مدرب على تطبيقه وتصحيحه وتفسير نتائجه وتحتاج لوقت أطول. مثل اختبار ستانفورد-بينيه،واختبار وكسلر حيث تقيس القدرة العقلية العامة في الجوانب المعرفية التي يكون مسؤولاً عنها الجانب الأيسر من الدماغ .
تُنتقد اختبارات الذكاء بقصورها عن قياس الإبداع والتفكير الناقد الذي يتميز به الموهوبون والمتفوقون ولتلافي هذا النقص اقترح بعض الباحثين استخدام اختبارات لها علاقة بالتفكير التباعدي - مثل اختبار بناء الذكاء الذي يعتبر بديل الاختبارات التقليدية أو إضافة لها.

مقاييس التقدير السلوكية
وهي مجموعة عبارات تُصاغ بطريقة إجرائية تمثّل الخصائص السلوكية التي تصف الموهوبين والمتفوقين وتميزهم عن غيرهم.
وتتضمن ما يلاحظه المعلم أو الفاحص من سلوك ظاهر أو ميل نحو القيام بمهمات تُمثّل الموهبة والتفوق . ويُقدّر الطالب من خلال عبارات تتدرج من عالية جداُ إلى قليلة حسب تصميم مقياس التقدير.
مثال: مقياس رونزلي هارتمان وكلاهان (Renzuli-Hartman-Callhan Scale) .

وتعتبر مقاييس التقدير السلوكية كأداة مساعدة تستخدم جنباً إلى جنب مع أدوات ووسائل القياس الأخرى الأكثر أهمية ودقة.كما أنها تساعد في التعرف على جوانب القوة والضعف للمفحوص بالتالي تخدم غرض تصميم المناهج وتطوير أساليب التدريس مع الموهوبين والمتفوقين.




برنامج رعاية الموهوبين


أهداف البرنامج


ï إعداد المواطن الصالح والاستفادة من الطلاب الموهوبين في خدمة البلاد ونهضتها.

ï فهم القدرات والاستعدادات لدى الطلاب الموهوبين وتوجيهها التوجيه السليم.

ï توسيع مدارك الطلاب الموهوبين في مجالات مواهبهم وتوظيفها لخدمة أهدافالتنمية.

ï تفجير المواهب الكامنة لدى الطلاب الموهوبين وتشجيعهم على الإبداع والابتكار.

ï ترغيب الطلاب الموهوبين في مجالات مواهبهم للاستمرار في ممارستها وتطويرها.

ï مساعدة الطلاب الموهوبين في اختيار المهن المناسبة لهم حسب احتياجات المجتمع.
ï تعويد الطلاب الموهوبين على الجرأة وإبراز ما لديهم من مواهب.


تعريف الموهوب


يقصد بالموهوب الأطفال والتلاميذ والطلاب الذين تتوافر لديهم استعدادات وقدرات غير عادية أو أداء متميز عن بقية أقرانهم في مجال أو أكثر من المجالات التي يقدرها المجتمع وخاصة في مجالات التفوق العقلي والتفكير الابتكاري والتحصيل العلمي والمهارات والقدرات الخاصة ويحتاجون إلى رعاية تعليمية خاصة لا تتوفر لهم بشكل متكامل والذين تم اختيارهم وفق الأسس والمقاييس العلمية الخاصة والمحددة في إجراءات برنامج التعرف على الموهوبين والكشف عنهم .



السمات التى بها يتم التعرف على الموهوبين
السمات التعليمية
ï يميل إلى التفوق ويجب المناقشة.
ï لديه حصيلة لغوية كبيرة في سن مبكرة.
ï لديه حصيلة كبيرة من المعلومات وعن مواضيع شتىّ .
ï قوي الذاكرة
ï لديه القدرة على إدراك العلاقات السببيّة بين الأشياء.
ï يتمتع بسعة الخيال ودقة الملاحظة.
ï لا يمل من العمل المستمر ولديه القدرة على تركيز الانتباه لمدة أطول من العاديين.
ï كثير القراءة والمطالعة لمواضيع تفوق عمره الزمني.

السمات الدافعية

ï يعمل على إنجاز كلّ ما يوكل إليه من أعمال في الوقت المناسب وبدقة.
ï يحب العمل بمفرده ويحتاج إلى قليل من التوجيهات.
ï غالباً ما يكون متعصباً لرأيه وعنيداً.
ï يستطيع أن يكتشف الخطأ ويميز بين الخطأ والصواب والحسن والسيء.
ï يميل إلى أداء الأعمال الصعبة ولا يحب الأعمال الروتينية.
ï يهتم بأمور الكبار التي لا يبدي من هو في سنه أي اهتمام بها.

السمات الإبداعية

ï محب للاستطلاع ودائم التساؤل.
ï مغامر ومجازف.
ï يحاول إيجاد أفكار وحلول لكثير من المسائل.
ï يتمتع بسعة الخيال وسرعة البديهة.
ï حساس وعاطفي.
ï ذواق للجمال وملم بالإحساس الفني ويرى الوجه الجميل للأشياء.
ï لا يخشى الاختلاف مع الآخرين.
ï يتعصب لرأيه وله أسلوب الخاص في التفكير والتنفيذ.
ï يتمتع بروح الفكاهة والدعابة.

السمات القيادية

ï كفء في تحمل المسئولية وينجز ما يوكل إليه.
ï ذو ثقة كبيرة بنفسه ولا يخشى من التحدث أمام الجمهور.
ï محبوب بين زملائه.
ï لديه القدرة على القيادة والسيطرة.
ï يشارك في معظم الأنشطة المدرسية والاجتماعية.
ï يتمتع بالمرونة في التفكير.
ï يستطيع العمل في بيئات مختلفة.
ïيبدأ الأعمال الجديدة من نفسه.


وعقبال ما يطلعون عيالكم كلهم موهوبون




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

تســــلمينِ عزِيزِتيِ


__________________________________________________ __________



__________________________________________________ __________
يعطيك العافية يالغلآ


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________