عنوان الموضوع : أروع قصه مع الصور - قصة جميلة
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية









كان يا مكان فـــي مكانٍ كان ......................’
كان هنالك فتاة جميلة تدعى [ سُندريلا ] .... و يزقرونها بــ [ سندوه ]



ماتت أمها بعد أن أصيبت بحمى قاسية .. و تزوج أبوها أرملة تدعى



[ عووشه ] ... كانت قاسية جداً مع [ سندوه ] .. و كان لها ابنتان

إحداهما [ عشبه ] ... و الأخرى ..[ نفافــه ] ..

كانت زوجة أبيها تجعلها تنظف و تخم المنزل بروحها و لا أحد معاها

و كانت تصييح و تصيح و محد يطيع أن يساعدها و خواتها كله يلعبن ~



طبعا أبوها كان يعمل في التصخيم .. و ياخذله شهور إلى أن يرد بيتهم

لذلك حرمته تلعب لوعوبها و تلعوز [ سندوه ] الفقيره على كيفها

و مرة من المرات حدث عزيمة كبيره في فريجهم .. حيث دعا ابن

آلشيخ بنات آلشعبيه و شبابها و ابائهم .. يعني الكل خخخ

و كان شاباً و سيما و عنده بيزات كثيره و كانوا يحبونه و يدعى [ حارب ]



كانت [سندوه] تتمنى أن تروح العزيمة بس زوجة أبيها ما سمحت لها



ويوم العربان شلة شلولها و ذهبت إلى العزيمة أتت خالة [ سندوه ]

بعد أن علمت برغبة ابنت أختها المرحومه بالذهاب .. و لبستها

كندوره حمرا .. و عطتها ذهب و الأهم من هذا نعالها الوراديه



ذهبت [ سندوه] بعد ما تعدلت العزيمة و كانت الحرمات تنظر إليها

بذهول من جمالها و لم يعلموا ..هذي البنيه الغاويه بنت منو ؟



و قامن البنيات و نعشن و نعشت معاهن ... و الشباب و الشواب



على الصوب الثاني ييولون .. و شتل بصر [ حارب ] إلى صاحبة

الثوب الأحمر .. و رمقها بنظره و عاد على متكئه ..

و بعد بضع ساعات ناد الشواب .. " ألقهوة يا حرمات "



وربعت [ سندوه ] تسابق البنيات بوضع القهوة .. و عندما فصخة نعالها

و تقربت من الحصير ... ابتسم لها [ حارب ] و هي تضع القهوة

فاستحت و من العيله نست فردة نعالها هنالك و لبست فردة واحده

وشردت إلى البيت قبل أن تخلص العزيمة ...~

و عندما عادت زوجة أبوها وجدتها جالسة على الدعنه

و سألتها ماذا فعلت في غيابهم ؟

فقالت ببلاهة : أنا ما رحت مكان حتى العزيمة ما وصلتها

ولا شفت راعية الكندوره الحمرا و لا اللي نست فردت

نعالها في العزيمة و شردت البيت !

وعندما رأت زوجة أبيها في شعرها شباصة حمراء ...

فتذكرت زوجة أبوها تلك البنيه الغاويه في العزيمة ..~

فأدركت أنها هي نفسها [ سندوه ] .. فزختها و صفعتها تصفيعا ( يعني تسطرت ليمن قالت بس )

و علقتها في النخله ... لكي تتأدب ... " تكسر الخاطر ما سوت شي ! "

و ضرب الزمان و ضرب الزمان إلى أن أبرح [حارب] ههههه

و كان ولد الشيخ يبحث عن راعية ألنعال .. للأسف أن جميع

من حضر العزيمة من بنات مقاسهن بين [ 3943 ]

و لا أحد منهن مقاس [ 38 ] إلا .. صاحبة الثوب الأحمر

في مرة من المرات كان [ حارب ] مارا مع حرسه بالقرب

من أحد ألبيوت و رأى بنتاً معلقة في نخله فربع ليساعدها

فوقعت من جيب [ سندوه ] فردت ألنعال الثانية

ففرح [ حارب ] و تزوجها .. و عوقبة زوجة أبيها

بعد أن عاد أبوها ....

و زفة [ سندوه ] إلى حارب في نفس اليوم ...’



و أنشد العربآن ...ا

على دبــا لا دنت رعود ... لـو يطرا لك بودعــيات
راعي وطنها بــايت رقود ... إلا غريب الدار ما بات!

وخلصناااااااااااااااااااااااااااااااا






>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

يسسسسسسسسلموٍوٍ يآلغلآ


__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوارالياسمين
يسسسسسسسسلموٍوٍ يآلغلآ




__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________