عنوان الموضوع : قصة الملك فاروق - قصة واقعية
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

تاريخ ط§ظ„ظ…ظ„ظƒ ظپط§ط±ظˆظ‚ - زوجات الملك فاروق - حياة الملك فاروق - الملك فاروق - الملك فاروق الاول - قصة حياة الملك فاروق - سيرة الملك فاروق - زوجة الملك فاروق - بنات الملك فاروق

نبذه عن الملك فاروق
هو الملك فاروق بن الملك فؤاد الأول بن الخديوي إسماعيل بن إبراهيم باشا بن محمد علي باشا، آخر من حكم مصر من أسرة محمد علي، وآخر من لقب بالملك فيها. ولد في القاهرة وتعلم بها وبفرنسا وبإنجلترا. والملك فاروق هو الابن الاصغر والولد الوحيد مع خمسة شقيقات أنجبهم الملك فؤاد الأول، ولد في 11 فبراير سنة 1920. أصبح ولياً للعهد وهو صغير السن، واختار الملك الوالد فؤاد الأول لولي عهده لقب أمير الصعيد. وتحمل فاروق المسؤولية وهو صغير السن، حيث انه تولى العرش في السادسة عشر من عمره بعد وفاة والده الملك فؤاد الأول، حيث خلف أباه على عرش مصر بتاريخ 28 أبريل 1936، ولأنه كان قاصراً فقد تم تشكيل مجلس وصاية رأسه ابن عمه الأمير محمد علي بن الخديوي توفيق أخ الملك فؤاد الأول وكان سبب إختياره هو من بين أمراء الأسرة العلوية بأنه كان أكبر الأمراء سناً، واستمرت مدة الوصاية ما يقارب السنه وثلاث شهور إذ أنّ والدته الملكة نازلي خافت بأن يطمع الأمير محمد علي بالحكم ويأخذه لنفسه فأخذت فتوى من المراغي شيخ الأزهر آنذاك بأن يحسب عمره بالتاريخ الهجري، وأدّى ذلك إلى أن يتوّج فاروق ملكاً رسمياً بتاريخ 29 يوليو 1937، وتم تعيين الأمير محمد علي باشا ولياً للعهد وظل بهذا المنصب حتى ولادة ابن فاروق الأول أحمد فؤاد. استمر حكم فاروق مدة سته عشر سنة إلى أن أرغمته ثورة 23 يوليو 1952 على التنازل عن العرش لابنه الطفل أحمد فؤاد والذي كان عمره حينها ستة شهور والذي مالبث ان خلع، بتحويل مصر من ملكية إلى جمهورية، وبعد تنازله عن العرش أقام فاروق في منفاه بروما عاصمة إيطاليا وكان يزور منها أحيانا سويسرا وفرنسا، وذلك إلى أن توفي بروما، وكان قد أوصى بأن يدفن في مصر.

زوجاته وابنائه

تزوج مرتان، الأولى كانت وهو في سن الثامنة عشر وذلك من صافيناز ذو الفقار و قد تغير إسمها إلى فريدة بعد الزواج، وأنجبت له بناته الثلاث الأميرة فريال والأميرة فوزية والأميرة فادية، ثم طلقها أثر خلافات كبيرة بينهم ومن بين الخلافات هو عدم إنجابها لوريث للعرش، وقد إعترض الشعب على الطلاق وخرجت مظاهرات منددة بطلاقهما. وتزوج بعدها من زوجته الثانية ناريمان صادق. وكانت حينها في سن السادسة عشر. وهي التي أنجبت له ولي العهد الأمير أحمد فؤاد الذى تولى العرش وهو لم يتجاوز الستة أشهر تحت لجنة وصاية برئاسة الأمير محمد عبد المنعم بعد تنازله عن العرش مجبرا تحت رغبة الجيش المصري بقيادة الضباط الأحرار وعلى رأسهم قائد مجلس قيادة الثورة اللواء محمد نجيب.

الإنقلاب العسكري

أطاحت الأقدار التى هيئت لحركة الضباط الأحرار بقيادة مجموعة من الضباط كانت كل ما تربو إلية هو حرية إنتخابات نادي الضباط على إثر إنقلاب عسكري سمي فيما بعد بثورة يوليو 1952، وأجبر فاروق الأول على التنازل عن العرش لابنه فؤاد الثاني و لكن سرعان ما ألغي الضباط الأحرار الملكية تماما و تحول نظام الحكم في مصر من ملكي إلى جمهوري و نفي على أثر ذلك إلى إيطاليا في 26 يوليو 1952، و لم يعد إلى مصر إلى بعد وفاتة بعام.

مغادرته مصر

فى تمام الساعة السادسة وعشرون دقيقة مساء يوم 26 يوليو 1952 غادر الملك فاروق مصر على ظهر اليخت الملكي المحروسة (وهو نفس اليخت الذي غادر به جده الخديوي إسماعيل عند عزله عن الحكم) وكان في وداعه اللواء محمد نجيب وأعضاء حركة الضباط الأحرار، حيث غادر مصر إلى إيطاليا دون أدنى إعتراض منة على الرغم من صلافة جمال سالم الذى كان يمسك عصاة تحت إبطة ،إلا أن فاروق قد إكتفى بتنبيهة بمقولتة المعروفة "أنزل عصاك أنت في حضرة ملك" مشيرا إلى ابنة الرضيع الملك أحمد فؤاد الثاني. ولقد إعتذر اللواء محمد نجيب عن ذلك، ولقد أدى الضباط التحية العسكرية وضربت المدفعية إحدى وعشرون طلقة لتحية الملك فاروق عند وداعة.

حياته في منفاه

يرى البعض أنه عاش حياة البذخ و السهر في منفاه، وإنه كان له العديد من العشيقات منهم الكاتبة البريطانية باربرا سكلتون، إلا أن الرآى الأرجح لكبار المؤرخين والكتاب يرى أن فاروق كان محبا مخلصا لوطنة وشعبة .ولعل ذلك ينجلى في مغادرتة للبلاد دون أدنى إعتراض مع أن القوات البريطانية الموجودة بمصر آنذاك عرضت علية التدخل لقمع حركة هؤلاء الضباط إلا أنة رفض ذلك ووافق على التنازل عن الحكم ومغادرة مصر.

وفاته

توفي الملك فاروق في إيطاليا بعام 1965، وقد ذكر إنه اغتيل بالسم بأحد مطاعم إيطاليا. ولقد أوصى أن يدفن في مصر، وقد رفض عبد الناصر هذا الطلب آنذاك، إلا أن الرئيس أنور السادات قد سمح بذلك بعد ذلك وتم نقل رفاته حيث دفن في مصر في مسجد الرفاعي ليلا وتحت حراسة امنية مشددة و سرية للغاية.





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

ولد الملك فاروق فى سنة 1921 م عندما توفى والده الملك فؤاد فى ابريل 1936 خلفه على العرش ولكنه كان طفلاً لم يكن قد بلغ السن التى تؤهله للحكم فتشكل مجلس وصاية من كل من الأمير محمد على وعزيز عزت باشا وشريف صبرى باشا . إلى أن تسلم سلطاته الدستورية كاملة فى29 يوليو 1937 .

حكم مصر من 28إبريل 1936 إلى أن تنازل عن العرش فى 26 يوليو 1952

ويظل فاروق ملكا على البلاد التى ظلت محتفظة باستقلالها غير الكامل عن بريطانيا


والبيت الأخير أو الفرع الأخير في أسرة محمد علي هو بيت الملك فؤاد والد الملك فاروق آخر ملوك مصر، وهذا البيت يحظي أفراده باهتمام الشعب المصري، خاصة أنه حكم مصر لفترة طويلة قبل أن تقوم ثورة يوليو وأحد أفراده يتولي عرش مصر.

وبالرغم من ذلك كانت باستمرار هناك رغبة وحنين، لمتابعة أخبار أميرات ونبيلات هذا الفرع، بجانب حب استطلاع لمعرفة نزوات وغراميات الملك فاروق حتي ولو كانت مزعومة..

ويكاد يكون الجيل الحالي والذي سبقه لا يعرف شيئا عن أسرة محمد علي سوي الملك فاروق وأبنائه وشقيقاته وزوجاته وخاصة فريدة وناريمان..
ومن هذا الفرع يتبقي الأمير أحمد فؤاد الثاني والذي يعيش في باريس منذ سفره إليها بعد إلغاء الملكية وظل لفترة شهور ملكا تحت الوصاية وهو مازال طفلا رضيعا، وتلقي تعليما عاليا في الخارج،


ومر بأزمات مالية خاصة بعد رحيل والده الملك فاروق ونفاد مدخراته، وأحمد فؤاد انفصل مؤخرا عن زوجته اليهودية التي غيرت اسمها إلي 'فضيلة' بعدما كان اسمها 'دومينيك فرانس بيكار' ويواجه أحمد فؤاد شبح أن أبناءه أصبحوا يهودا بالتبعية، وهم محمد علي 22 سنة والذي ولد في القاهرة بناء علي موافقة من الرئيس السادات الذي وافق علي مجئ أحمد وزوجته ليتم ولادته ابنه في القاهرة، وابنته الثانية 'فوزية' 19 سنة، واسمها الحقيقي 'لطيفة' والتي شاركت منذ عامين في أحد عروض الأزياء الخيرية بباريس ضمن مجموعة من بنات الأمراء في العالم..

أما فخر الدين 16 سنة الابن الثالث لأحمد فؤاد، فتمت ولادته في كازبلانكا بالمغرب، بدعوة شخصية من الملك الحسن الثاني ملك المغرب..

وأحمد فؤاد ابن الملك فاروق من زوجته الثانية الملكة ناريمان، والذي كان يحلم فاروق بإنجابه منذ جلوسه علي العرش..

ولا أحد يعرف من أفراد أسرة محمد علي سر تخلي زوجته اليهودية (دومنيك فرانس بيكار) عنه..


أما شقيقات أحمد فؤاد الأميرات فريال، فوزية، فادية يعشن الآن في سويسرا، وهن بنات فاروق من زوجته الأولي الملكة 'فريدة'، 'صافيناز ذو الفقار' التي اضطرت قبل رحيلها لتكسب قوتها من اللوحات التي كانت ترسمها وتقوم ببيعها، وزارت مصر في منتصف التسعينات قبل رحيلها..

وعند قيام ثورة يوليو 1952، كانت أعمارهن 13، 12، 8 سنوات، وكان أحمد فؤاد عمره لا يتجاوز الشهور الستة..

واصطحب فاروق الأميرات معه إلي إيطاليا ليعشن بعيدا عن أمهن 'فريدة' والتي كانت تخشي السفر لروما لرؤية بناتها خوفا من فقدانها الجنسية المصرية،

ولكن بعد انتقالهن لسويسرا كانت تسافر كثيرا لرؤيتهن، وعندما ماتت حضرت الأميرات الثلاث لمصاحبة جثمانها لمثواه الأخير..

والأميرة فريال عندما كان عمرها 23 عاما وبالتحديد عام 1962 وقعت في غرام شاب يعمل رساما، كان يقوم بعمل ديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها الملك فاروق في نابولي، ورفض زواجها منه، التحقت بكلية السكرتارية وعملت كسكرتيرة ومدرسة للآلة الكاتبة..

وعندما وقع الملك فاروق في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة (ايرما كانوزا) ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت الأميرات الثلاث إلي منتجع أسرة محمد علي الشهير بسويسرا..

أما شقيقتها فادية فلقد تزوجت في عام 1960 من شخص سويسري من أصل روسي، وأشهر إسلامه في الأزهر بعدما جاء للقاهرة خصيصا لهذا الغرض، وأنجبت منه 'شامل' و'علي' وهما في الثلاثينات الآن، ويمتلك زوجها مزرعة لتربية الخيول العربية وتساعد شقيقتيها..

والأميرات الثلاث أعمارهن الآن فريال 62 سنة، وفوزية 61 سنة، وفادية 57 سنة بينما يبلغ عمر شقيقهن أحمد فؤاد 49 سنة..

بينما لم تتزوج الأميرة فوزية، والتي كانت تعمل مترجمة وعملت فترة في مجال السياحة..

من ناحية أخري تزوجت الملكة ناريمان والدة الأمير أحمد فؤاد بعد الثورة من الدكتور أدهم النقيب وتعيش معه في مصر الجديدة، وأنجبت منه طبيبا 'أكرم' يعيش الآن في الاسكندرية وعند زواجه جاء أحمد فؤاد خصيصا لحضور حفل زفاف شقيقه من والدته بالاسكندرية..

من ناحية أخري فإن الأميرة فوزية والتي تزوجت شاه إيران محمد رضا بهلوي، وبعد طلاقها منه والأزمة الشهيرة التي وقعت بين مصر وإيران بسبب هذا الطلاق، فلقد تزوجت بعد طلاقها من 'اسماعيل شرين' آخر وزير حربية في مصر قبل ثورة يوليو 1952، وتعيش معه الآن بمنطقة سموحة بالاسكندرية، وترفض تماما الحديث مع أحد..!!

إلى أن قامت ثورة 23 يوليو 1952 التى اطاحت بفاروق وأجبرته على التنازل عن العرش لابنه الطفل أحمد فؤاد الثانى . وتم توقيع هذه الوثيقة فى قصر رأس التين فى 26 يوليو 1952 . وغادر البلاد إلى إيطاليا حيث توفى هناك 1965 ودفن فى مصر فى مسجد الرفاعى .
من 26 يوليو 1952 إلى إعلان الجمهورية فى 18 يونيو 1953


والملك أحمد فؤاد الثانى ولد فى القاهرة 1951 تنازل له والده فاروق عن العرش فى 26 يوليو 1952 .بعد قيام الثورة وتشكلت لجنة الوصاية عن العرش من الأمير محمد عبد المنعم وبهى الدين باشا بركات والقائمقام رشاد مهنا إلى أن اعلنت الجمهورية فى 18 يونيو 1953 .



__________________________________________________ __________
مشكوووره
حبيبيه قلبي
ربي يسلمك



__________________________________________________ __________
مشكوووووووورة على القصة الرائعة يا الغالية


__________________________________________________ __________
مشكورة ع القصة


__________________________________________________ __________