عنوان الموضوع : جلســـة مــع البخاري !! في الاسلام
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

جلســـة ظ…ظ€ظ€ط¹ ط§ظ„ط¨ط®ط§ط±ظٹ !!


أسعد اللحظات وأمتع الأوقات الجلوس مع أحاديث المصطفى وأخبار المجتبى صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ففيها الأمر والنهي والوعد والوعيد والعقيدة والشريعة والقواعد والاصول والتربية والتهذيب وفنون العلوم وطرق الهداية ومراقي الأخلاق ومعالي الأمور.
فاللهم احشرنا مع نبينا
في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

هذه بعض الدرر من انتقاء علي بن حسين فقيهي
نسأل الله أن ينفع بها ..




يتبع إن شاء الله ..
منقول





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


1 - فعل القربات وعمل الصالحات سبب لحفظ العبد ومعية الله له في الدنيا والآخرة (قالت خديجة: كلا والله ما يخزيك الله أبدا، إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق)البخاري(3)



2 - لا يتزعزع الإيمان ولا ينحرف العبد ولا يرتد المسلم حين يخالط الإيمان شغاف القلب وسويداء الفؤاد
(وسألتك أيرتد أحد سخطة لدينه بعد أن يدخل فيه، فذكرت أن لا، وكذلك الإيمان حين تخالط بشاشته القلوب ) البخاري(7)



3 - الهجرة الحقيقة والجهاد الأكبر هجرة الهوى وجهاد النفس عن عبد الله بن عمرو
، عن النبي قال : ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه) (10)


4- عفو الله ورحمته قريب من المستترين وحاصل للمختفين وموعد المتوارين.
(عن عبادة بن الصامت ، وكان شهد بدرا، وهو أحد النقباء ليلة العقبة: أن رسول الله قال، وحوله عصابة من أصحابه : (بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا، ولا تقتلوا أولادكم، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم، ولا تعصوا في معروف، فمن وفى منكم فأجره على الله، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فهو إلى الله، إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه) فبايعناه على ذلك)



5 - من الإيمان إعانة الخدم والضعفاء والمساكين والرفق بهم والإحسان إليهم.
عن المعرور قال: لقيت أبا ذر بالربذة، وعليه حلة، وعلى غلامه حله، فسألته عن ذلك، فقال: إني ساببت رجلا فعيرته بأمه، فقال لي النبي : (يا أبا ذر، أعيرته بأمه، إنك امرو فيك جاهلية، إخوانكم خولكم، جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده، فليطعمه مما يأكل، وليلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم)



6 – من مقاصد الملة وأصول الديانة يسر الشريعة وسماحة الإسلام .
عن أبي هريرة، عن النبي قال: (إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا، وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة)



__________________________________________________ __________
7 – صلاح الإنسان واستقامة الفرد وديانة الشخص مرتبط بالقلب ومتعلق بالفؤاد.
عن النعمان بن بشير يقول سمعت رسول الله
يقول : (ألا وإن في الجسد مضغة: إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب)



8 – تحذير الأمة من تسليم الولاية لغير المستحق وتوسيد الأمر لغير الكفؤ .
(عن أبي هريرة قال: بينما النبي
في مجلس يحدث القوم، جاءه أعرابي فقال: متى الساعة؟ قال: (فإذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة). قال: كيف إضاعتها؟ قال: (إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة)



9 – التخول بالموعظة والتلطف في النصيحة والحكمة في الدعوة سبب لقبول الناس وتأثرهم وعدم سآمتهم ونفورهم.
(عن ابن مسعود قال:كان النبي
يتخولنا بالموعظة في الأيام كراهة السآمة علينا.)
وأنس، عن النبي
قال : ( يسروا ولا تعسروا وبشروا ولا تنفروا)















__________________________________________________ __________
10- من حسن خلقه ملاطفته للأطفال ومؤانسته للصغار .
عن محمود بن الربيع قال (عقلت من النبي
مجة مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين، من دلو)



11 - من إضاعة النفس وإهمال الذات التفريط في العلم وقلة المعرفة والرضا بالجهل والقناعة بالأمية
(قال ربيعة: لا ينبغي لأحد عنده شيء من العلم أن يضيع نفسه.
وعن أنس قال:قال رسول الله : ( إن من أشراط الساعة: أن يرفع العلم ويثبت الجهل، ويشرب الخمر، ويظهر الزنا)




12 - التشدد في فهم التدين والتزمت في تطبيق الشريعة سبب رئيس في التنفير من الدين والزهد في الخير والبعد عن الهداية والإعراض عن الصلاح عن أبي مسعود الأنصاري قال:قال رجل: يا رسول الله، لا أكاد أدرك الصلاة مما يطول بنا فلان، فما رأيت النبي في موعظة أشد غضبا من يومئذ، فقال: (أيها الناس، إنكم منفرون، فمن صلى بالناس فليخفف، فإن فيهم المريض والضعيف وذا الحاجة)



__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________