عنوان الموضوع : ما هو افضل مضاد حيوي للاطفال امن و مجرب لالتهاب الحلق و للنزله المعويه لتربية الأطفال
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

ما هو ط§ظپط¶ظ„ ظ…ط¶ط§ط¯ ط*ظٹظˆظٹ ظ„ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ امن و ظ…ط¬ط±ط¨ ظ„ط§ظ„طھظ‡ط§ط¨ ط§ظ„ط*ظ„ظ‚ و ظ„ظ„ظ†ط²ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¹ظˆظٹظ‡ عمر سنتين ثلاث سنوات اربع سنوات خمس ست سبع سنوات


الثوم من النباتات الحولية المعمرة، يتبع فصيلة الزنبقيات وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم، وعرف منذ قديم الزمان كنبات طبي يمكن خزنه
تعود رائحة الثوم القوية إلى احتوائه على مركبات كبريتية خصوصا الألسين والألئين والأجوئين، ويحتوى الثوم على بعض الإنزيمات وفيتامينات ( أ ) و
( ب مركب ) و ( ج ) ومركبات شبه هورمونية تشبه الهرمونات الجنسية كما يحتوى على زيت طيار
تستعمل فصوص الثوم على نطاق واسع للشفاء من كثير من الأمراض بإذن الله. وقد أورد الدكتور مصطفى السمرى أهم الأمراض التي يعالجها الثوم كما يلي:
الثوم دواء ناجح لمعالجة مشاكل القلب والأوعية الدموية، فهو يخفض مستوى الكولستيرول الزائد في الدم. ويذكر العلماء أن الثوم يقوم بخفض مستوى الدهون - ومنها الكوليسترول بالطبع- بطرق ثلاث هي:
1ـ إبطاء عملية تكوين الدهون نفسها داخل الجسم
2ـ زيادة قدرة الخلايا على هدم وتحليل الدهون
3ـ تحريك الدهون المخزنة بالأنسجة الدهنية والكبد إلى تيار الدم حيث يتم حرقها والتخلص من الزائد منها
ولقد قام البروفيسور الألماني "هان رويتر" بإدخال زبدة "مادة دهنية" تحتوي على كميات من زيت الثوم إلى طعام جماعة من المتطوعين، فوجد أن نسبة الكوليسترول في دمهم انخفضت إلى درجة ملحوظة عن نسبة الكوليسترول في دم أفراد جماعة آخرين تناولوا زبدة عادية
وثبت بالتجارب والأبحاث التي أجراها أطباء وعلماء من أمريكا وألمانيا وروسيا وإنجلترا واليابان والصين أن الثوم (مضاد حيوي) واسع المجال يفوق البنسلين نفعا، حيث ثبت أنه يقضي على الكثير من الميكروبات والفطريات والفيروسات والديدان الطفيلية، بل إن دراسة أمريكية حديثة تذكر أن الفيروس المسبب لمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) يفقد قدرته على النمو والاتنشار في وجود الثوم!! كما أن الثوم يزيد من نشاط جهاز المناعة بالجسم، علما بأن نقص المناعة هو مشكلة مريض الإيدز
ولكن يرى دكتور "بنجامين لو" أستاذ المناعة بجامعة لومايندا بكاليفورنيا أن الثوم يمكن أن يستخدم في الوقاية من مرض الإيدز، لكن من الصعب استعادة الجسم لمناعته الطبيعية مرة أخرى بعد أن انتشر به فيروس المرض سواء بالثوم أو بأي دواء بمفرده
وثبت أن الثوم يحمي من العدوى بالإنفلونزا ويخفف كثيرا من أعراضها. وننصح بشرب عصير البرتقال أو الليمون المضروب مع 6 فصوص ثوم يوميا لمدة 3 أيام
ويذكر أن الثوم قد ساهم في وقف وباء الأنفلونزا الذي قتل آلاف الإنجليز عام 1918م ، وعندما داهمت الأنفلونزا الاتحاد السوفيتي عام 1965م نصح الأطباء هناك جميع المواطنين بأكل الثوم للحماية من المرض، وعندما عم وباء الأنفلونزا دول أوروبا كانت إيطاليا أقل تلك البلاد إصابة بالمرض، نظرا لما هو معروف عن الإيطاليين من كثرة أكل الثوم
ثبت أن الثوم يزيد من نشاط جهاز المناعة بالجسم، ويتركز هذا النشاط على الخلايا المختصة بالتهام الخلايا السرطانية وتدميرها. ووجد العلماء أن وجود الثوم يعوق عملية تمثيل المواد داخل الخلية السرطانية، وبالتالي يعوق نشاط الخلايا السرطانية ونموها وجد أن الثوم مضاد قوي للسموم التي يتعرض لها الإنسان في حياته. كما وجد أن الثوم بما يحتويه من مركبات السلفا يحمي خلايا الكبد من الضمور والتلف
وثبت أن الثوم مفيد في حالات الربو، ويمكن لمريض الربو تحضير شراب الثوم بإضافة ملعقتين من العسل الأسود إلى فصوص الثوم المقطعة وتترك مدة ساعتين، ثم يصفى ويؤخذ ملعقة من الشراب وقت السعال
حمى التيفود، استخرج من الثوم حديثا دواء باسم أنيودول داخل كبسولات مغلفة لسهولة تعاطيها، تستخدم في علاج التيفود
تفتيت حصوة الكلى، يساعد الثوم في إزالة الحصى الكلوية ويخفف من نوبات المغص الكلوي يحضر خليط من عصير الليمون وزيت الزيتون وأوراق البقدونس مع نصف فنجان ثوم مهروس، وتؤخذ منه ملعقة على الريق
السعال الديكي، يعطي الطفل 10 نقاط من عصير الثوم مع عصير البرتقال كل 6 ساعات
الديدان المعوية الدبوسية(أكسيورس) حيث يقتل الثوم هذه الديدان ويطهر أمعاء الطفل منها، ولهذا يعطي الطفل في الصباح فنجانا من الحليب غلي فيه بضعة فصوص من الثوم، ويلي ذلك حقنة شرجية دافئة بمغلي الثوم، وهذا يميت الديدان ويخرجها ميتة مع البراز
الدفتريا، وهو من أخطر الأمراض التي تصيب الأطفال، ثبت أن للثوم مفعولا مقاوما للميكروب المسبب لمرض الدفتريا (الخناق)
الدرن الرئوي، ثبت أن الثوم يوقف نمو البكتريا المسببة للدرن الرئوي
الحمى الشوكية، ثبت أيضا أن الثوم يقضي على ميكروب الالتهاب السحائي (الحمى الشوكية)
الدوسنتاريا، للثوم القدرة على وقف نمو الميكروب المسبب للدوسنتاريا الأميبية، ويمكن أخذ فص أو كبسولة من الثوم مع زيت الزيتون بعد الأكل 3 مرات يوميا لمدة أسبوع
تطهير الجروح، وذلك بتضميدها بمزيج مكون من 10 جرامات من عصير الثوم وجرامان كحول و 90 جراما ماء
الجذام، نجح الهنود في علاج مرض الجذام بواسطة الثوم
لدغات الحشرات، حيث ينظف مكان اللدغة، ويدهن بأجزاء من فصوص الثوم المهروس
الإمساك، بأخذ فص واحد أو كبسولة واحدة من الثوم على الريق
الروماتيزم والنقرس واللمباجو، استحضر من الثوم مرهم لعلاج هذه الأمراض
مرض السكر، يقوم الثوم بخفض مستوى الجلوكوز بالدم عن طريق تحفيز البنكرياس على إنتاج كمية أكبر من الأنسولين، أو عن طريق تذليل المقاومة التي تعترض مفعول الأنسولين
ليس هذا فحسب، بل تتعدد الأمراض التي يساهم الثوم في علاجها مثل: حساسية الأنف، والثعلبة، والجرب، وعدوى المهبل بالفطريات (المونيليا) ويستعمل الثوم لتسكين آلام الأذن، وتقوية اللثة ومنع تساقط الأسنان، ويعالج سوء الهضم والغازات ، ويطهر الأمعاء ويزيل عفونتها، ويهدئ الأعصاب، ويفيد في تقوية القدرة الجنسية، وينشط الجسم ويزيل التوتر النفسي والأعراض الجسمية المرتبطة بالحالة النفسية مثل الإجهاد والصداع النفسي، وغيرها. وسبحان الله!
وبعد، فإنه يمكن التخلص من رائحة الثوم المنفرة بشرب ملعقة عسل نحل، أو مضغ حبات من البن أو الكمون أو الينسون أو عيدان البقدونس
ويجب عدم الإكثار من تناول الثوم، حيث يؤدي الإفراط في تناوله إلى ارتفاع أو انخفاض ضغط الدم عن معدلة الطبيعي (120/80 مم زئبق)
وتؤثر رائحة الثوم على الأم المرضعة، وتظهر رائحة الثوم في الحليب فلا يقبل عليه الطفل الرضيع
والجرعة الزائدة من الثوم تضر بالحوامل، وتؤدي إلى تهيج المعدة والجهاز الهضمي. ويفضل لمن يعانون من مشاكل بالجهاز الهضمي أن يستخدموا الثوم المطبوخ أو الثوم المستحضر طبيا "الكبسولات" حيث يحتوي على خلاصة الثوم بعد إزالة المواد المهيجة عنها









الغذاء قبل الدواء - 5 مضادات حيوية طبيعية

الجراثيم تحيط بنا من كل الجهات، وتدخل إلى أجسامنا رغماً عنا، لكن هذا لا يعني أنه يمكنها أن تصول وتجول على هواها، فالجسم يملك ترسانة دفاعية تقف لها بالمرصاد. عدا هذا، فدخول الجراثيم المشبوهة إلى الجسم لا يعني حتماً أننا سنصاب بالمرض.
وكي نعزز ترسانة الجسم الدفاعية، حري بنا أن نحرص على وضع بعض الأغذية على قائمة الواردات اليومية:

[img][/img]

1- العسل، وهو معروف من عامة الناس بأنه غذاء مهم جداً للجسم وصحته. لكن العلم الحديث أظهر أن العسل يملك خصائص يستطيع من خلالها مقاومة الجراثيم، وأنه يمكن أن يحل محل الكثير من المضادات الحيوية المستخدمة في معالجة الجروح، كالمراهم المختلفة. وقد أثبتت التجارب الشعبية أن تدليك اللثة الضعيفة بالعسل يقويها، وينشط حركة الدم، ويقتل البكتيريا المؤذية للفم.
2- الثوم، يحتوي الثوم على ماده «الألين» التي تعد من أقوى المضادات الحيوية الطبيعية. وقد أثبتت البحوث أن هذه الماده مفيدة في قتل جراثيم «هيلوبكتر بيلوري» التي تعيش في المعدة وتسبب القرحة فيها. ويفضل ان يؤخذ الثوم بحالته الطبيعيه من دون طهو للاستفاده الكاملة من فوائده، لأن الطهو يدمر المواد الفعالة التي توجد فيه.
3- البصل، سبق للفراعنة أن كان لهم قصب السبق في كشف أهمية البصل في محاربة الميكروبات، وعلى هذا الصعيد أكد علماء روس هذه الخاصية، إذ أوضحت نتائج البحوث التي أجروها على عشرات النباتات، أن الثوم يملك فائدة كبيرة في قتل الكثير من الميكروبات الضارة بصحة الجسم، وهو يأتي في المقدمة من هذا الناحية، كما أكدت تلك البحوث أن قوة البصل في قتل الميكروبات وصلت إلى حد أن المواد الكبريتية المتصاعدة من سطح البصلة عند تقطيعها تكفي لقتل بعض الميكروبات التي تسبب تقيح الجروح وغيرها. وأثبتت الدراسات التجريبية أيضاً، أن خلاصة البصل الطازج تملك مفعولاً قاتلاً للجراثيم، خصوصاً تلك التي تستوطن الفم والحلق والأمعاء.
4- الكرز الحامض، فالمعروف أن الكرز الحامض يساهم في الحفاظ على كفاءة القلب والأوعية الدموية ويحمي من التهابات المفاصل المزمنة. التحريات الطبية والمخبرية الحديثة أشارت إلى أن الكرز الحامض يحتوي على مضادات حيوية طبيعية تلعب دوراً مهماً في مكافحة الأمراض الالتهابية، خصوصاً تلك الناتجة من جراثيم العصيات القولونية.

[img][/img]

5- اللبن الرائب، فقد تمكن العلماء من عزل عدد من المضادات الحيوية الطبيعية من اللبن الرائب، وتبين لهم أن بعضها يملك القدرة على قتل البكتيريا بدرجة متساوية أو أكبر من المضادات الحيوية الصيدلانية. أيضاً تبين أن وجود البكتيريا في اللبن يعزز مكانة الجراثيم النافعة في الأمعاء ويساعدها على مواجهة الجراثيم الضارة التي يمكن أن تسبب المرض في الأنبوب الهضمي، خصوصاً إسهال الرضع. وسبق لباحثين نيوزيلنديين أن اكتشفوا أن الزبادي يحتوي على بكتيريا نافعة تقوي الجهاز المناعي وتنشطه، وبناء عليه أوصوا باللبن الرائب لتعزيز القدرة المناعية، خصوصاً لدى كبار السن.









،،،،،،،،،،،،،،،،،،
طبعا الأطفال يرفضون الثوم ولكن
ممكن تضرب في الخلاط 1 فص ثوم مع ليمون وزيت زيتون
هذه الوصفه ترفع من مناعة الطفل
وتنفع أيام البرد في علاج أمراض الشتاء




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

للرفع


__________________________________________________ __________
للرفع


__________________________________________________ __________
للرفع


__________________________________________________ __________
للرفع


__________________________________________________ __________