عنوان الموضوع : العوامل التي تؤثر على خصوبة الرجال والنساء علاج
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

العوامل ط§ظ„طھظٹ طھط¤ط«ط± على ط®طµظˆط¨ط© ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ التي تؤثر على خصوبة الرجال والنساء العوامل التي تؤثر على خصوبة الرجال والنساء


هناك بالفعل ادوية قد تؤثر على الخصوبة في الانسان وهو لا يعلم عنها , والمسبب الاول هو الطبيب الذي صار في يومنا هذا يخاف او يتحفظ على اي معلومةمهمة للمريض , و من الأدوية التي أصبح استعمالها مألوفًا في هذه الأيام

المهدئات:

وبجانب هذه الأدوية هناك إقبال البعض على إدمان المخدرات.. أو الخمور.
إن كل هذه المواد يكون لها تأثيرها على غدة هامة في الجسم (الغدة النخامية).. إن هذه الغدة تتحكم في إفراز هرمونات الذكورة وفي إنتاج الحيوانات المنوية.

وقد تأكد ذلك عند فحص مدمني المخدرات:
لقد وجد أن مدمن المخدرات (وخاصة الحشيش) يعاني من نقص واضح في عدد الحيوانات المنوية.. كما أن نسبة هرمون الذكورة عند هذا المدمن تكون أقل من المعتاد.. وحتى الحيوانات المنوية التي يتم إنتاجها تكون ذات أشكال غير طبيعية وبالتالي تنتج طفلا غير طبيعي.
ومدمن الخمر أيضًا.. وقد تأكد أن إدمان الخمور يؤدي إلى حدوث نقص في هرمون الذكورة في الدم. وهذا يؤدي بالطبع إلى حدوث الضعف الجنسي!

وللخمور تأثير آخر: إن إدمان الخمور لفترة طويلة يؤدي إلى حدوث تليف الكبد.. ويترتب على ذلك حدوث صغر في الأعضاء التناسلية.. وتضخم في الثديين وضعف جنسي غير قابل للعلاج.

السيجارة:

إن التدخين له تأثيره الضار على عملية التناسل.
فالمدخن يعاني من قلة عدد الحيوانات المنوية.
كذلك فإن الحيوانات المنوية للمدخن تكون ضعيفة الحركة.
وتكون اغلب هذه الحيوانات مشوهة ذات أشكال غير طبيعية.
كل هذه العوامل إلى نقص واضح في الخصوبة.. وانخفاض كبيرة في القدرة على الإنجاب.
ومع التقدم الصناعي.. زاد تعرض الإنسان لمواد جديدة وظروف غير طبيعية.. وكل ذلك يؤدي إلى نقص خصوبته.
هناك الغازات.. والإشعاعات.. والمبيدات الحشرية.. والمذيبات الصناعية.
كل هذه المواد لها تأثيرها الواضح على كمية الهرمون الذكري الذي تنتجه الخصية. وتكون النتيجة النهائية: ضعفًا جنسيًا. نقصا واضحًا في الخصوبة.

ويمكن أن نضيف إلى كل هذه العوامل التعرض للحرارة لفترة طويلة.
إن تعرض الرجل للسخونة لفترة طويلة يؤدي إلى حدوث نقص بالغ في الخصوبة.
ويحدث ذلك مع عمال المسابك.. ومصانع الزجاج.. والبحارة العاملين في غرف المحركات الساخنة في السفن.. وبنسبة أقل يتكرر حدوث ذلك مع عمال المخابز.. وسائقي سيارات النقل.فالمفروض أن تتراوح درجة حرارة الخصية ما بين 34 درجة مئوية و35 درجة.. ومن هنا نجد أن ارتفاع درجة حرارة الخصية أكثر من 37 درجة مئوية يؤدي إلى حدوث ضعف في إنتاج الحيوانات المنوية.. ويحدث هذا الضعف عند التعرض للحرارة.. ولكن استمرار هذا التعرض للحرارة يؤدي إلى حدوث ضعف دائم في عدد الحيوانات المنوية.

كذلك.. فإن الجلوس الدائم وعدم التحرك يؤدي إلى وجود ارتفاع في درجة حرارة الخصية.. وبالتالي يحدث الضعف في الحيوانات المنوية الناتجة.
وهكذا نجد أن الحياة اليومية التي يعيشها أبناء هذه الأيام تختلف تماما عن الحياة التي عاشها الآباء والأجداد.. وليس غريبا بعد كل ذلك أن ترتفع الشكوى من حدوث العقم وعدم القدرة على الإنجاب في هذه الأيام بنسبة أكثر من الأيام التي مضت.
إن هذا الجيل يدفع ثمن الأساليب الحضارية التي يستمتع بها والتي لم يعرفها من عاش في جيل سابق.
وجزء من هذا الثمن هو: نقص الخصوبة وعدم القدرة على الإنجاب بشكل طبيعي!





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

مشكورة اختي


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________


__________________________________________________ __________