عنوان الموضوع : توّفت فينيَ الفرحه ..لبست من الثياب السود
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية

فـِ عزّ الليل و الآهات تنشد طرقها المعهود
على مسمع سجين الهمّ ..والآلام جلاده..



رست روحي على مرسى المآسي والعهود قيود
تقيدني عن الإبحار للأحرار .. يا ساده..


توّفت ظپظٹظ†ظٹظژ ط§ظ„ظپط±ط*ظ‡ ..ظ„ط¨ط³طھ من ط§ظ„ط«ظٹط§ط¨ السود
لزوم لفرحتي ألبس ثياب الحزن بحداده..


وصار الحزن من بطن المصيبه ينتظر مولود
يا كيف آعيش والأحزان للأحزان ولاّده..؟


بهذا الوقت يوم اني على فراش الردى ممدود
و بالتحديد يوم اعلن وليد الحزن ميلاده..


صدح صوت الضمير الحي مع آخر نفس موجود
علامك ما تعاف الورد دام الشوك بزياده..؟!


أشوفك من ثلاث سنين لا وارد و لا مورود
وشوف الماي ما يروي ضما العطشان بالعاده..


تطارد خلف أوهامك على رجوى أمل مفقود
وعمر الطرد بالأسراب ما يجدي يا طرّاده..


غريبه حالتك و الله بما ان العمر محدود
غريبه ترتضي تسكن بقبر الهم و لحاده..


و ترى العاقل إذا أيقن بأن دربه عديم الفود
ترك دربه و لو قضى سنين العمر يرتاده..


و حبل التّيه ذا شدّه مدامه بالوصل معقود
مصير الحبل مع شدّك يصيبه قطع بشداده..


و إذا بابك يجي منه وجع راسك و هو مردود
دوا راسك تصك الباب واغلاقه بسدّاده..


و لا تضعف وثم تعطف و تفتح بابك المسدود
لأن الروح لو فاضت على الإنسان شهّاده..


نصيحه قلت أقدمها لأن روحك محال تعود
و روح المرء يوم النشر بالأعمال تقتاده..


بعد هذا أذان الفجر باغت ضيقتي بمدود
تسرّ النفس لا نادت بساس الدين وعماده..


و بديت أصبح أصير أحسن بذكر الخالق المعبود
و عمر الموت ما ياتي سوا بيومه و ميعاده..






راقت لي..




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

و بديت أصبح أصير أحسن بذكر الخالق المعبود
و عمر الموت ما ياتي سوا بيومه و ميعاده..


ابدااااع ....اختيار موفق..



__________________________________________________ __________
الله عليك
وصح لسانك
واحساسك يالغلااا

ابيات قمة بالروعة
اجبرتني ع الحضور
يسلم هالاحساس
دمتي مبدعة



__________________________________________________ __________
رااااايقه حيل

مشكوووره قلبي



__________________________________________________ __________
تسلمو ياحلوووووووووووووووووويييييييييييي


__________________________________________________ __________