عنوان الموضوع : السوق العائم في بانكوك سياحة و سفر
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية





















كما شاهدتم في الصور ط§ظ„ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ط¹ط§ط¦ظ… عبارة عن قوارب كثيرة تأخذك في جولة تسوق في النهر وكأنك تركب تاكسي وهو سوق شعبي لبيع الخضار والفواكة وبعض المشغولات اليدوية أتمنى أن تعجبكم الصور





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

أول مره تسافر وتبي تعرف المنطقة العربية وين في بانكوك و بتايا

--------------------------------------------------------------------------------

احبتي الكرام كلنا نحب السفر والبعض يحب شرق أسيا لرخص الاسعار والطبيعة الخلابة في موضوعي هذه المره سوف اخبركم عن أماكن تجمع العرب في كل من مدينة بانكوك ومدينة بتايا والتي تبعد عن بانكوك تقريباً ساعتين بالسيارة على الطريق السريع (هاي ويه)

أولا بانكوك : المنطقة العربية تسمى منطقة ( نانا ) وبها فنادق مشهورة مثل فندق جريس الشهير والمعروف لدى الكثير من السياح الشباب الخليجيين ويقطنه الكثير من العوائل ايضاً وهي منطقة تكثر فيها المحال التجارية و المطاعم العربية وقد تجد بعض لوحات المحلية كتبت باللغة العربية المهم اذا نزلت من المطار واخذت تكسي وتبي المنطقة العربية قل لصاحب التكسي فندق جريس اذا وصلت فأنت في قلب المنطقة العربية


ثانياً بتايا : المنقطة العربية وهي منطقة يتجمع فيها الخليجيين بشكل كبير بالقرب من فندق VC وهو فندق معروف ولا يقل شهره عن فندق جريس بالنسبة للشباب وستجد الكثير من المطاعم العربية مثل مطعم ابو عبدالله ومطعم ابو سارة ومقاهي الشيشة ( الارجيله) وستجد جميع انواع المعسل تفاحتين وعنب وغيره (انا والله لا ادخن الشيشه) المهم هذه المنطقة هي ساوث بتايا وهي قريبه ايضاً من الشاطئ وتسمى بتايا بيتش وأيضاً تبعد 300 متر عن الووكن ستريت أو كما يسميه العرب شارع جهنم المقتض بالسياح من جميع الجنسيات وسنتحدث لاحقاً عن هذا الشارع



__________________________________________________ __________
من أجمل وأروع فنادق تايلند هو فندق بنيان تري في مدينة بانكوك الساحرة


هذه بعض الصور للفندق




















ويمكن أيضاً زيارة الموقع الرسمي للفندق والذي وهو عبارة عن مجموعة فنادق في أكثر المدن التايلندية



__________________________________________________ __________











__________________________________________________ __________
بانكوك - Bangkok


عندما صعدت على طايرة الخطوط الجوية التايلندية من الرياض الي بانكوك تعمدت الجلوس بجانب احد شبابيك الطياره ، فقد كنت ارغب في روية تايلند و بانكوك من الجو.
عندما دخلت الطايره المجال الجوي التايلندي كانت تبدو متلها مثل اي بلد اسيوي اخر قد زرته من قبل ، الغابات الكثيفة و الجبال المتفرقة و الانهار الجارية و الشواطي الجميلة.
بدات الطايره تحلق فوق بانكوك ، و اول ما شد انتباهي هو شوارع المدينة الغارقة في مياه السيول ، و التخطيط العمراني الفوضوي للمدينة ، كان مجرد التفكير باني خلال بضع دقايق سوف اسير في هذه الشوارع و بين الابنية المتناثره امر مفزع بحد ذاته.
كنت اشعر بالخوف من مدينة بانكوك ، فالخوف منها مزروع فيني حتي قبل الوصول اليها ، فسماعي بقصص تتعلق بوضع المخدرات في حقايب سفرك ، تجارة الجنس الرخيصة ، مرض الايدز ،لكن شعوري لم يفاجاني كثيراً فانا مسفر من النوع الكثير القلق.








شارع كهاوسان (Khao San):

اثنا تجولي في شارع كهاوسان (Khao San) في وسط بانكوك ، لاحضت ان كل ما هو حولي قد توقف و بصوره مفاجية مع ان الوقت لم يتجاوز الساعة الثامنة و النصف صباحاً ، من قد زار بانكوك سابقاً بيكون على علم تام بان وقت الذروه هو عند الوقت المذكور ، لماذا اذاً جميع الماره في الشوارع قد توقفو عن السير ، و بواري السيارات قد توقفت عن الانطلاق ، و سائقي السيارات قد توقف عن التنافس الحميم في البحث عن مواقف لسياراتهم.
لا تستغربون عندما اقول لكم ان السبب هو ان النشيد الوطني التايلندي يذاع عبر مكبرات الصوت في كل ارجاء الشارع ، ففي بلد يبجل و يحترم الملك لحد الكمال ، فالكل يتوقف عن اي نشاط او عمل يقوم به و يقفون بنتباه فقط من اجل النشيد الوطني الذي يبجل فيه الملك بصوره تفوق الخيال ، و هذا الشي هو فقط احد الاشياء الغريبة و المجنونه في بانكوك.







شارع كهاو سان هو شارع السياح ، فكل ما يبحث عنه السايح موجود في هذا الشارع ، الفنادق الرخيصة ،مكاتب سفر و سياحة ، بارات و ملاهي ليلية.

عندما كنت اتجول في شارع كهاوسان التقيت بسايح عربي اسمة سبايدي ، بدانا في تجاذب اطراف الحديث ، و بعدها قررنا الذهاب لاحد مقاهي الشارع لتناول الشاي الاخضر التايلندي ، المقهي الذي قصدناه كان هادي بصفة عامة ، فكان لحديثنا طعم خاص و خصوصاً مع بعد تكدس كاسات شاي ( السانق ثيب ) على طاولتنا ، فلم تشر الساعة للعاشره مساً الا وقد اصبحنا في عالم اخر. لا اعلم ماذا فعلنا بعد ذلك بدقة ، ولكن على ما اذكر فقد امتطينا عربة توك توك و كل منا توجه مباشره الي فراش نومة.







في اليوم التالي لم يتغير برنامجي كثيرن عن اليوم الذي سبقة ، فقد اتجهت مع سبايدي الي نفس الشارع و اكملنا تجولنا فيه ، لكن الذي اختلف في هذا اليوم هو شعوري الرهيب بالتعب ، ياالله ، لقد اصبت بدا الانفلونزا ، كنت قد شعرت بالتعب في الايام السابقة ، ولكن اليوم كان اشد ، ولم يكن جو بانكوك بالجو الرحيم ، فالحراره و الرطوبه العالية ضاعفت من معاناتي ، فرتفعت حرارت جسمي و بدات بالاستفراغ و احسست بحموضه في معدتي ، استمريت على هذا الحال لعدت ايام لاحقة ، ولكن هذا لم يمنعني من استكشاف مدينة بانكوك.







__________________________________________________ __________
فبانكوك ، بمناظر التلوث الجوي المرتفع و الازدحام الشديد و الاصوات الصاخبة هو ما يجعل منها مدينه مذهله. لم تخفني المدينة بالقدر الذي تصورته ، فهي في النهائة مدينة اسيوية اخراء ، فهي نسخة صاخبة لمدينة كوالالمبور ، و نسخة مجنونه من مدينة سنغافورا.


على الرغم من الاعتقاد السايد بقذارت شوارع بانكوك ، فانه لا باس بنضافتها كدولة من العالم الثالث ، قد ترا بعض المخلفات في اطراف شوارعها لكن القانون التايلندي صارم بوجود جزاءات مالية لمن يرمي بهذه المخلفات في الشوارع ، اعتقد ان ما يساعد على نضافة الشوارع هم الصينيين من ملاك المحلات فلديهم هوس شديد في تنضيف ورش الماء على الارصفة المقابله لمحلاتهم ، صحيح ان براميل الزبالة دايماُ مليانة للاخر ، لكن هذا لا يوذي المتجول في الشارع جسدياً انما يوذية حسياً بالروايح الكريهه.







انصح من يرغب في زيارة بانكوك وهو يعاني من اي نوع من انواع امراض التنفس ( الربو وما شابه ذلك ) ، انه ما يروح لبانكوك الا اذا كان ناوي يرجع لهله في تابوت ،، ونا امشي في الشوارع يخيل للي اني قاعد في غرفة مقفلة و في وسط الغرفة معي 10 مكائن سيارات و كلها شغالة ،، اذ اهل بانكوك ما يمشون في الشوارع الا وهم مغطين وجيهم بكمامات... تبون الصراحة انا اول ما شفت الكمامات طاح قلبي قلت اكيد مرض (السارس) منتشر في المدينة ،، بس بعدين تذكرت ان وقت زيارتي لبانكوك كانو توهم ما اكتشفو مرض السارس في العالم ،، عشان كذا تطمنت.







فيه شي فطنت له ( يعني انتبهت له) ونا استنشق الهواء في مدينة بانكوك ،، اذا الواحد من التايلنديين وده ينتحر بفعل غاز اول اكسيد الكربون المنبعث من عادم السياره (يعني شكمان السياره للي ما يدري) ، ماله داعى انه يشتري سياره و بيت بقراج (يعني بايكة يا القصمان) وبعدين يشغل سيارته في البايكه و يقعد فيها الين يختنق و يموت من غاز الكربون ( ترا الكلام هذا من تاثير الافلام الامريكية ) ، الشغلة سهله ، الواحد يقعد على احد ارصفة شوارع بانكوك بس 5 دقايق و ينتهي الموضوع.. و اذا الواحد عجل على الانتحار ولا وده ينتضر 5 دقايق ، ابد يقطع الشارع قدام سيارات هالتيلنديين المراجيج ، و صدقوني الموت انشاءالله مضمون.

مثلها مثل اي عاصمة لدولة شرق اسيوية ، فيها ملايين المحلات ، و كل محل راكب فوق المحل الثاني و كل محل تلقاء جمبه محل يختلف عنه اختلاف كلي ،، ابعطيكم مثال على الشي هذا ، ونا اتجول في شارع باك ايم هاي (pack-'em-high ) ، شفت العجب العجاب ، لقيت محلات تبيع خردت الحديد و جمبها محلات تبيع كمبرسورات و جمب المحلات هذي تلقاء محلات تبيع عطورات ، و ما بين المحلات هذي لقيت مطاعم تبيع النودلز التيلندية و البنوك ،، و ترا كل هذا هين و بسيط الين شفت تايلنديين يدفون عربات في الشوارع و يبيعون على العربات هذي اسطونات اكسجين . و احلى ما في الموضع كله اني قاعد اتصبب عرق بسبب حرارت الجو و الرطوبة العالية.








مشكورة حبيبتي الحلا كله هاي مو ناقص الا يسوون لهم اشارات