عنوان الموضوع : كم أصحاب الكهف وهل هم أصحاب الصخرة ؟ - سنة النبي
مقدم من طرف منتديات المرأة العربية
أصحاب ط§ظ„ظƒظ‡ظپ وأصحاب الصخرةهذا سؤال من المستمعة ف . ر . أ من بور سودان تقول : ما هو القول الصحيح في عدد أهل الكهف؟ وهل هم ط£طµط*ط§ط¨ الصخرة؟ أم أنهم غيرهم؟ فإن كان كذلك فمن هم إذن أصحاب ط§ظ„طµط®ط±ط© وما هي قصتهم؟
أهل الكهف بينهم الله في كتابه العظيم، والأقرب ما قاله جماعة من أهل العلم: أنهم سبعة وثامنهم كلبهم، هذا هو الأقرب والأظهر، وهم أناس مؤمنون، فتية آمنوا بربهم وزادهم الله هدى، فلما أيقظهم الله بعد أن ناموا المدة الطويلة، توفاهم الله بعد ذلك على دينهم الحق، هؤلاء هم أهل الكهف كما بينهم الله في كتابه الكريم، فتية آمنوا بربهم فزادهم الله هدى وناموا النومة الطويلة بإذن الله، ثم ماتوا بعد ذلك وبنى عليهم بعض أهل الغلبة هناك من الأمراء والرؤساء مسجدا، وقد أخطئوا وغلطوا في ذلك؛ لأن القبور لا يجوز أن تبنى عليها المساجد، وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، ولعن من فعله فقال: ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد))وحذر من البناء على القبور وتجصيصها واتخاذ المساجد عليها، كل هذا نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم ولعن من فعله، فلا يجوز للمسلمين أن يبنوا على القبور مساجد، ولا قبابا ولا غير ذلك، بل تكون القبور ضاحية مكشوفة غير مرفوعة ليس عليها بناء، لا قبة ولا مسجد ولا غير ذلك، هكذا كانت قبور المسلمين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وفي عهد الخلفاء الراشدين حتى غير الناس بعد ذلك وبنوا على القبور، وهذا من الجهل والغلط ومن وسائل الشرك، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد))، قالت عائشة رضي الله عنها: (يحذر ما صنعوا). وقال عليه الصلاة والسلام لما أخبرته أم حبيبة وأم سلمة أن في أرض الحبشة عدة كنائس فيها تصاوير قال: ((أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور))، ثم قال: ((أولئك شرار الخلق عند الله))متفق على صحته، فأخبر أنهم شرار الخلق بسبب بنائهم على القبور واتخاذهم الصور عليها، أسأل الله السلامة.
وقال عليه الصلاة والسلام فيما رواه عنه جندب بن عبد الله البجلي رضي الله عنه: ((إن الله قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك))أخرجه مسلم في صحيحه، فنهى صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث العظيم عن اتخاذ القبور مساجد وحذر من هذا، وبين أنه عمل من كان قبلنا من المغضوب عليهم والضالين وهو عمل مذموم، وما ذاك إلا لأنه من وسائل الشرك والغلو في الأنبياء والصالحين، فلا يجوز للمسلمين أن يتخذوا قبابا ولا مساجد على قبور أمواتهم، بل هذا منكر ومن وسائل الشرك، وهكذا لا يجوز تجصيص القبور والبناء عليها والقعود عليها. لما ثبت في صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك، كما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكتابة عليها أو إسراجها في أحاديث أخرى، وكل ذلك من باب سد الذرائع المفضية إلى الشرك والغلو، والله المستعان ولما في القعود عليها من الإهانة لأهلها.
أما أصحاب الصخرة فكما جاء في الحديث عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ((انطلق ثلاثة رهط ممن كان قبلكم حتى أووا المبيت إلى غار فدخلوه فانحدرت صخرة من الجبل فسدت عليهم الغار، فقالوا: إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعو الله بصالح أعمالكم، فقال رجل منهم: اللهم كان لي أبوان شيخان كبيران وكنت لا أغبق قبلهما أهلا ولا مالا، فنأى بي في طلب شيء يوما فلم أرح عليهما حتى ناما فحلبت لهما غبوقهما فوجدتهما نائمين وكرهت أن أغبق قبلهما أهلا أو مالا فلبثت والقدح على يدي أنتظر استيقاظهما حتى برق الفجر فاستيقظا فشربا غبوقهما، اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك ففرج عنا ما نحن فيه من هذه الصخرة، فانفرجت شيئا لا يستطيعون الخروج))، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((وقال الآخر: اللهم كانت لي بنت عم كانت أحب الناس إلي فأردتها عن نفسها فامتنعت مني حتى ألمت بها سنة من السنين فجاءتني فأعطيتها عشرين ومائة دينار على أن تخلي بيني وبين نفسها ففعلت حتى إذا قدرت عليها قالت: لا أحل لك أن تفض الخاتم إلا بحقه فتحرجت من الوقوع عليها فانصرفت عنها وهي أحب الناس إلي، وتركت الذهب الذي أعطيتها اللهم إن كنت فعلت ذلك ابتغاء وجهك فأفرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة غير أنهم لا يستطيعون الخروج منها))، قال النبي صلى الله عليه وسلم قال الثالث: ((اللهم إني استأجرت أجراء فأعطيتهم أجرهم غير رجل واحد ترك الذي له وذهب فثمرت أجره حتى كثرت منه الأموال فجاءني بعد حين، فقال: يا عبد الله أَدِّ إلي أجري فقلت له كل ما ترى من أجرك من الإبل والبقر والغنم والرقيق، فقال: يا عبد الله لا تستهزىء بي، قلت: إني لا أستهزئ بك، فأخذه كله فاستاقه فلم يترك منه شيئا، اللهم فإن كنت فعلت ذلك ابتغاءوجهك فافرج عنا ما نحن فيه، فانفرجت الصخرة فخرجوا يمشون))[1]في هذا الحديث موعظة وذكرى ودلالة على أن الله سبحانه على كل شيء قدير، وأنه سبحانه يبتلي عباده في السراء والضراء والشدة والرخاء ليمتحن صبرهم وشكرهم ويبين آياته لعباده وقدرته العظيمة، وهذا حديث صحيح، رواه مسلم والبخاري في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه عبرة وإرشاد إلى الضراعة إلى الله وإلى سؤاله عند الكرب والشدة، وأنه سبحانه قريب مجيب يسمع دعاء الداعي ويجيب دعوته إذا شاء سبحانه وتعالى، وفيه دلالة على أن الأعمال الصالحات من أسباب تيسير الأمور وإزالة الشدائد وتفريج الكروب، وفيه دليل على أنه ينبغي للمؤمن إذا وقع في الشدة أن يضرع إلى الله ويفزع إليه ويسأله ويتوسل بأعماله الصالحة كإيمانه بالله ورسوله وتوحيده وإخلاص العبادة له، وكبر الوالدين وأداء الأمانة والعفة عن الفواحش.
هذه وأمثالها هي الأسباب والوسائل الشرعية، والله سبحانه من فضله وإحسانه يجيب دعوة المضطر، ويرحم عبده المؤمن ويجيب سؤاله، كما قال سبحانه: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ[2]، وقال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ[3]، وقال سبحانه: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ[4]، وهؤلاء الثلاثة مضطرون نزل بهم أمر عظيم وكربة شديدة فسألوا الله بصالح الأعمال، فأجاب الله دعاءهم وفرج كربتهم. وفيه من الفوائد بيان فضل بر الوالدين وهو من أفضل القربات ومن أسباب تيسير الأمور، وهكذا العفة عن الزنا، والحذر منه من جملة الأعمال الصالحات ومن أسباب النجاة من كل سوء، وهكذا أداء الأمانة والنصح فيها من أعظم الأسباب في تيسير الكروب ومن أفضل الأعمال الصالحات، ولعظم فائدة هذا الحديث أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أمته ليستفيدوا ويعتبروا ويتأسوا بمن قبلهم في الأعمال الصالحة. والله المستعان. [1]اللفظ للبخاري كتاب الإجارة 12، الجزء الثالث، ص (51، 52).
[2] سورة البقرة الآية 186.
[3]سورة غافر الآية 60.
[4] سورة النمل الآية 62.
مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا, أحمده سبحانه وأشكره وأتوب إليه وأستغفره، وأشهد أن لا إله ألا الله وحده لا شريك له، هو خير ثوابا وخير عقبا, وأشهد أن محمدًّا عبده ورسوله، صبر نفسه مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه، ولم يرد زينة الحياة الدنيا, صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومن سار على دربهم وعمل صالحًا ولم يشرك بعبادة ربه أحدا وسلم تسليما.
خطبت في الفترة الماضية أربعة خطب منبريه عن قصة أصحاب الكهف والدروس المستفاده من هذه القصة التى حثنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نقرأها في كل أسبوع يوم الجمعه لما فيها من مهجيات إصلاحيه في سلوك الإنسان ومجتمعه.
الخطبة الأولى
https://www.youtube.com/watch?v=Y_pEOxfUb8U&feature=plcp&context=C4a6a0d2V DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O3T9MY0VU6tqziU1XAu5-Xs%3D
الخطبة الثانية
https://www.youtube.com/watch?v=j4AdgKm4Gts&feature=plcp&context=C461628fV DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O246c2xG-87aQ13ql25cIu8%3D
الخطبة الثالثة
https://www.youtube.com/watch?v=eGRsKwBW-ek&feature=plcp&context=C4253c55VDvjVQa1PpcFPdGMcM Vqq_O3JoXzMZjYhsdLCTuEsNO2c%3D
الخطبة الرابعه
https://www.youtube.com/watch?v=b9FkgwrDl7o&feature=plcp&context=C47c2b53V DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O9NeiG06W6NU1fg8qUYJPRA%3D
نبذة عن كل خطبة
كانت الخطبة الأولى بعنوان (( عندما يكون الإيمان جريمه ))
وتحدثت فيها عن سبب نزول السورة .. والجو الذي نشأ فيه أصحاب الكهف في ظل حاكم كافر طاغية ظالم يقتل كل من يشك أنه يعبد إلها غير أصنامه .. ثم تطرقت إلى كيف آمن أهل الكهف .. وكيف تعالوا على بعضهم البعض .. وأخيراً ختمت بأهمية الصحبة الصالحة ودورها في زيادة الإيمان والعصمة من الفتن
https://www.youtube.com/watch?v=Y_pEOxfUb8U&feature=plcp&context=C4a6a0d2V DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O3T9MY0VU6tqziU1XAu5-Xs%3D
وكانت الخطبة الثانية بعنوان (( منهجية الإصلاح والتغيير عند أهل الكهف ))()()()()()()()()()
فبعدما آمن أهل الكهف ومات معلمهم وتعرفوا على بعضهم جلسوا يتشاورون ماذا يفعلون
هل سيقتلون دقيانوس حاكمهم الظالم الفاسد المستبد بشعبه ويخلصوا المؤمنين من عذابه لهم ؟
هل سيذهبون إلى المعابد التى تعج بالأصنام فيحرقوها أو يكسروها كما فعل نبي الله إبراهيم ؟
هل سيذهبون إلى ميدان عام فيه يتجمع عدد كبير من الناس ويعلنون إسلامهم ولا يبالون بالقتل فقتلهم سيكون شهادة ؟
هل سيتركون قومهم وبلادهم بما فيها من فساد وضلال وبعد عن الله ويذهبوا إلى مكان بعيد يتعبدون وحدهم فيه لله مطبقين مبدأ (( وأنا مالى هوه أنا اللى حصلح الكون )).
أم ماذا سيفعلون حتى يكونوا لنا قدوة بهذا الشكل الذي أبرزه القرأن لنا وجعلنا نقراه في كل أسبوع
إنهم سيسيرون بمنهجية (( تغيير الأفهام قبل تكسير الأصنام )) كما سيأتي في هذا الخطبة
https://www.youtube.com/watch?v=eGRsKwBW-ek&feature=plcp&context=C4253c55VDvjVQa1PpcFPdGMcM Vqq_O3JoXzMZjYhsdLCTuEsNO2c%3D
أما الخطبة الثالثة فكانت بعنون (( الثبات على دين الله ))
بعدما بدأ الفتية بتغيير عقول قومهم وتوغلوا بدعوتهم الشمولية في أرجاء المدينة علم الملك بهم وقبض علهم وعذبهم عذاباً شديدا جدا حتى يرجعوا لدينه فرفضوا وأبوا حتى جاءتهم فرصة للهروب من السجن فهربوا واتجهوا لكهف خارج المدينة ليختبئوا فيه حتى تهدأ الأمور وتستقر الأوضاع ثم يعودوا مرة أخرى ليواصلوا مسيرتهم الدعوية الإصلاحية وما إن وصلوا إلى الكهف حتى ناموا وكان هذا الهروب ليلاً ووصلوا إلى الكهف بعد الفجر مباشرة
ولكن دقيانوس وجنوده عرفوا مكانهم وحاصروا الكهف وأمروهم بالخروج فلم يسمعوهم لأن الله ضرب على آذانهم وأجرى لهم 6 كرامات أذهلت العالم كله
- ضرب الله على آذانهم لكي لا يستيقظوا لصوت أو لملل من كثرة النوم أو غيره
- ألقى الله عليهم مهابة ورعباً فلم يستطع دقيانوس وجنوده أن يمسوهم وغاية ما فعلوه أغلقوا عليهم باب الكهف
- جعل الله الشمس تدخل عليهم بأشعتها الدافئة فقط وأمرها أن تبعد أشعتها الحارة عنهم وقت الظهيره كي لا يحترقوا
- كان في الكهف فجوه تدخل لهم الهواء النقي ويخرج منها الهواء الغير نقي باستمرار
- كان الله يقلبهم يمينا وشمالا حتى لا يصابوا بقرح الفراش لكثرة نومهم
- كانت أعينهم مفتوحه وتتحرك حتى لا يصابوا بالعمى فالعضوا الذي لا يعمل في جسد الإنسان لفترة طويلة يضمر ولو ظلت أعينهم مفتوحه دائما بلا حركة لأصيبت بالقرح بسبب البكتريا فجعل الله عيونهم مفتوحه حتى لا تعمي وتتحرك فيجرى السائل الدمعي فيها فتنقى من أي ميكروبات وغيرها
وظلوا على حالتهم هذه ثلاثمائة عام كما ذكرنا في هذه الخطبة
https://www.youtube.com/watch?v=j4AdgKm4Gts&feature=plcp&context=C461628fV DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O246c2xG-87aQ13ql25cIu8%3D
الخطبة الرابعة وكانت بعنوان (( الأمل في نصر الله ))
بعدما مات دقيانوس جاء من بعده أكثر من حاكم ولكن كان كل واحد منهم أكثر صلاحا وإصلاحا من الذي قبله وذلك لأن الإيمان بدأ ينتشر في المجتمع والرغبه فى الإصلاح والتغيير بدأت تسيطر على عقولهم حتى جاء حاكما صالحا مصلحا يحكم البلاد وكان من حزب مؤمن بالله وباليوم الآخر ، في حين أن بعض وزراء هذا الملك وبعض رموز المجتمع كانوا يؤمنون بالله ولكنهم كانوا يكفرون باليوم الآخر ويفصلون الدنيا عن الآخره وبدأوا ينشرون هذا المفهوم الغريب في المجتمع ...
الأمر الذي رفضه الملك وحزبه وكثير من المؤمنين آن ذاك حتى أقام الله على الفريقين الحجه بأن استيقظ أهل الكهف من نومهم وذهب أحدهم ليشترى طعاما وبعد احداث طويله عرف أنهم قد ناموا ثلاثمة سنة وأن الأرض ورثها المؤمنون من حفنة الحكام الظلمة التى نهبوا خيراتها واستذلوا شعبها على مدار السنوات الماضيه
وكان استيقاظهم من نومهم في هذه الآونه تحديدا كان لعلة أخرى وهي إقامة الحجة على الحزب الذي كان ينكر اليوم الآخر ويفصل الدنيا عن الآخره التى لا يعترف بها ، كما
كان استيقاظهم تثبيتا للمؤمنين في عصرهم وعظة ودلالة لكل الناس أن الله على كل شئ قدير
https://www.youtube.com/watch?v=b9FkgwrDl7o&feature=plcp&context=C47c2b53V DvjVQa1PpcFPdGMcMVqq_O9NeiG06W6NU1fg8qUYJPRA%3D
أسال الله أن ينفعني وإياكم بهذه القصة ويجعلنا مثل أصحاب الكهف محبين لدعوتنا مؤقنين في نصرها باذلين الغالى والرخيص من أجل نصرتها وعلو شانها
أخوكم المحب
محمد نجاتي سليمان
__________________________________________________ __________
يعطيك الف عافيه
__________________________________________________ __________
لااله الا الله محمدا رسول الله
__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
جزيتم كل خير
موضوع في قمة الجمالتميزت فالطرحربي يعطيك العافيهودي لك